السلام عليكم
انا اول ما لعبت اللعبه دى كنت دايما بعانى بخلط بين الواقع والخيال
ودايما كانت عندى نظريه الاشرار والاخيرا
وبدال انت دخلت فى حرب ضدى يبقى انت اكيد الشر وانا الخير والخير دايما بينتصر
لسبب من الاسباب كانت دى قنعاتى وافكارى
لكن مع الوقت بدأ كل شئ يتغتير واعرف ان انا فى لعبه مالهاش اى لازم لاتغنى ولا تسمن من جوع
فى معظم الصدامات الى بتحصل بتكون المشكله او اى كلام استفزازى بيتقال بيكون بسبب اندماج البعض فى عالم من الخيال اسمه ايكاريام
لكن فى الفتره الاخيره الحقيقه كنت على حيره من امرى
اذا كنا بنقول ان دى لعبه يبقى ليه بنحاول نعمل زى الحقيقه و نفرض نوع من انواع النظام او تقييد الحريات
ليه فى قوانين ليه مش بحارب اى حد وفى اى وقت انا عايزه مش انا فى لعبه ...؟.؟.؟!.!.!.
والحقيقه اكتشفت ان لازم حتى لو انا عايش فى عالم خاص بيه رتبتى فيه وليكن غفير او شيخ حاره مش هاتفرق كتير
لازم اخلط الى حد ما بين الواقع والخيال
لازم اطبق الى انا تعلمته فى الحقيقه والخبرات الى عندى فى تحقيق اهدافى حتى لو فى لعبه اتفقنا انها لا تسمن ولا تغنى من جوع
واظن ان السبب ان احنا بنقضى وقت كبير من عمرنا هنا ان احنا بنستمع بشكل من الاشكال
جايز بنستمتع بفرض القانون
جايز بنحب الازيه والعقاب
جايز بنحاول نعمل هنا الى مش عارفين نعمله فى الحقيقه
الله اعلم للكل اسبابه فى البقاء
وانا بحترم جميع الاسباب مهما كانت
طيب اذا ده هوانا ودى رغبتنا واذا كانت شخصيتنا فى اللعبه بنحاول على قد مانقدر نعطيها جزء من شخصيتنا الحقيقه
سواء فى اسم اخترناه او مدينه عملناها او صاحب بدافع عنه وبطلب منه المساعده ساعات
ليه مانحاولش نستمتع بجد
سواء فى اطاعه القوانين بما اننا افراد فى كيان واحد
فى اظهار الولاء والانتماء للقاده او للمكان الى بيجمعنا مع بعض
او فى العكننه على واحد مابيتبرعش فى الجزر بتاعتنا
ليه كل مابنحاول نلعب واحد يطلع يسب ويشتم ويقول انتو فاكرين حالكو مين ان طالع مع السلامه
ليه هو ده التصرف بتاعنا , مع ان احنا بنلعب
واتفقنا ان كل واحد بيحاول يمثل شخصيته ويتخيل ويسرح ويفتكر نفسه المحارب المغوار
او المزارع النشيط السريع ويحاول يتواصل مع الناس من خلال المكان ده
نفسى نبتعد عن العصبيه والانفعال
ونفتكر فى الاخر انك انت حتى لو فى لعبه فا هى بتعبر بجزء كبير عن شخصيتك الحقيقه
جايز اكون صح وجايز اكون غلطان
وجايز مافيش حد يفهم حاجه من كلامى
على العموم انا قلت الى عندى وخلاص